الوصف
تقنية تهدف لايصال طاقة المسحة المقدسة التي توزعت اشكالها في الاديان والحضارات وحتى المؤسسات الملكية التي لازالت تعمل بمفهوم المسحة في تتويج الملوك.
المسحة تعني “ادهن” صب أو اخلط مع الزيت والحليب والماء وغيرها من المواد ، وهي عملية تستخدم في كثير من الأحيان من قبل العديد من التقاليد الدينية في الماضي والحاضر.
يتم مسح الناس (وحتى الأجسام) لتكون رمزاً لإدخال تأثير فوق طبيعي أو إلهي ، وهي انبعاث مقدس ، روح أو قوة الله. ويمكن أيضا أن ينظر إليه على أنه طريقة روحية لإدخال الشفاء أو التمكين.
في عدة نقوش للمعبد في مصر القديمة ، تم تصوير الفرعون بأنه مسحة حورس (إله الشمس و”أب” فرعون) و تحوت (إله الحكمة) ، الذي يُصوَّر نفطه/ زيته بشكل رمزي على أنه تيار من العنخ (رموز الحياة).
مسحة الريكي الاثيري تقنية تخلو من اي رمز اسسها آلاسدير بوثويل جوردون يتكون من مستويين هما ممارس ومعلم ، مبينا ان لتاريخ المسحة عمق زمني كبير ، ربما كانت المسيحية اوضح من وضع عنها اطراً وقواعد لازالت الكنيسة تعمل بها الى يومنا هذا ، والتي تستمد اصلها من عملية المسح التي عملت على المسيح او التي عملها للبعض.
هذه الطاقة ممكن استخدامها مع اي نظام طاقي علاجي اخر فيمكن دمجها مع تقنيات الريكي او العلاج الطاقي بشكل عام ولاتتطلب اي تحضيرات او مراسيم معقدة ، بل تنشط كطاقة مرافقة لعملية العلاج ككل.
من خلال شراء هذا التناغم تحصل على كراس تعليمي وشهادة الكترونية موثقة بالنسب الطاقي ، يرسل التناغم من خلال جلسة طاقية متزامنة او من خلال كرة (تشي) متفق على وقتها وتاريخها .